يوم يت الساعه 9 سارت شيخة وفاطمة ولحقتهن نورة بالغصب عشان يرتبن المطعم اللي عدال الميلس عشان يتعشون الرياييل.. وكانن يرتبن الاكل ويوزعن الصحون يوم حدر عليهن سعيد... انصدم يوم شاف نورة على باله بس خواته موجودات..بس مابين شي على ويهه..ولو انه كان يقاوم بقوو انه يصد صوب نورة.. خواته موجودات ومافيه يسوي لعمرة سالفه ...لو فاطمة بروحها ماعليه لانه كان يدري انها حاسه فيه واللي في خاطره.. بس شيخة مايروم يسوي حركات جدامها...
سعيد: خلصتن.؟؟ والا بتيبن بعدكن شي؟
شيخة: باقي الماي والعصير بس...يواعا انتوا؟
سعيد : وايد والله...انا ماتغديت اليوم...
فاطمة: انزين خمس دقايق وبنخلص ... بخلي البشكارة تيب العصير والماي..
سعيد: تمام...
وطلع عنهن بدون مايطالع نورة.... يدري انها بتعصب من هالتجاهل ..لكن هالشي لمصلحتها...وفعلا نورة احتارت بحركته هذي... العصر كان الشوق يطلع من عيونه ..والحين حتىولا صد صوبها... برايه يمكن متظايق من شي...
خلصن شغلهن في المطعم وسارن داخل البيت عند باقي الحريم....وبعد ماتعشوا الرياييل رفعت البشكارة الصحون ويابت عشا يديد معزوول للحريم.. وين الحريم وتعشن وربشتهن وسوالفهن واصله اخر الحاره...لدرجة ان حصه عورها راسها...بس بصراحه كانت يلسه ما تتفوت...ردن البنات للصالة وحمده وياهن... اما ام فيصل استسمحت منهن وراحت ترقد..يوم وصلت الساعه 11 راحت حمده بعد بترقد لانه ناصر رد من برا ويا فيصل... وكل واحد منهم سار يرقد ..تمن البنات بس سهرانات في الصالة لين 1...
وسعيد يدري انهن يالسات في الصالة..وتم ارووحه.. ملان..متردد يسير عندهن والا لا؟.. عقب قال لا بسير ارقد احسن لي عن اقعد احرجهن...برايهن على راحتهن... سار صوب حجرته وسكر بابه وانسدح على هالشبرية.. يبا يرقد لكن مب رايم...كيف بيروم يرقد وهو يدري انه نورة عندهم في البيت... مع ذلك مايقدر يقعد عندها..ياربي لازم هالعذاب كل ماتينا؟؟؟...ويوم تروح بعد عذاب...شو هالحاله.؟!..كان وده يخطبها اليوم قبل باجر...بس اختها حصه بعدها ماعرست..وابوهن ماايوز الصغيرة قبل العوده... والاخس انه هو سعيد اكبر من حصه بعد..فاذا يا يخطب بيتحسبونه يبا حصه.. واذا قالهم لا نورة..بيقولون ليش؟ شمعنا نورة؟ وشو بينك وبينها..وسوالف وايده.... عشان جي كان يتصبر ... واول ماتنخطب حصه بيكون اول واحد ايي يخطب نورة ...ووعد نفسه بهالشي قبل ماتغفى عينه..ورقد..
بالباجر..نورة كانت ناشه من الفجر...لانه طبيعتها ماتعرف ترقد فمكان غريب عليها.. ولو رقدت تنش اول الناس وماييها الرقاد عقب... عشان جي قامت وتسبحت وصلت الفجر بدون ماتوعي فاطمه...فاطمة رقادها ثجيل لو سمعت قنبلة مابتنش... نورة كانت لابسة بجامة نوم بس يديها طويله ولبست شيلتها البيظا ونزلت تحت.. كانت بعدها الساعه خمس ونص... ومحد ناش غير البشكارة...مرت عدال غرفة سعيد... وفلحظة طيش لصقت اذنها على باب سعيد تتسمع.... هدووء.. بس ينسمع صوت المكيف ...دومه يحب حجرته ثلاجه يوم يرقد...ابتسمت وكملت طريجها لتحت... راحت صوب المطبخ وحصلت البشكارة توها مخلصه الشاي...صبت لعمرها كوب وراحت للحووش. ويلست عالحشيش...كان الجوو روووووعه.... الشمس بعدها ماطلعت وبرااااد ...دوومها كل ما تي بيت خالها تنش الفجر وتيلس في هالمكان.....وتفكر بسعيد..وتتوقع شو بيصير في هاليوم.... ان شاء الله مايقرر ناصر يرد العين الصبح... كانت سرحانه فما حست ان حد يتقرب منها لين ماشافت حد واقف جدامها..رفعت راسها وشافت سعيد يتبسم..ولابس بجامه نوم هو بعد ... قفطت نورة وتبسمت..اول مره حد يكشفها بقعداتها الفجر...
تابع
سعيد: خلصتن.؟؟ والا بتيبن بعدكن شي؟
شيخة: باقي الماي والعصير بس...يواعا انتوا؟
سعيد : وايد والله...انا ماتغديت اليوم...
فاطمة: انزين خمس دقايق وبنخلص ... بخلي البشكارة تيب العصير والماي..
سعيد: تمام...
وطلع عنهن بدون مايطالع نورة.... يدري انها بتعصب من هالتجاهل ..لكن هالشي لمصلحتها...وفعلا نورة احتارت بحركته هذي... العصر كان الشوق يطلع من عيونه ..والحين حتىولا صد صوبها... برايه يمكن متظايق من شي...
خلصن شغلهن في المطعم وسارن داخل البيت عند باقي الحريم....وبعد ماتعشوا الرياييل رفعت البشكارة الصحون ويابت عشا يديد معزوول للحريم.. وين الحريم وتعشن وربشتهن وسوالفهن واصله اخر الحاره...لدرجة ان حصه عورها راسها...بس بصراحه كانت يلسه ما تتفوت...ردن البنات للصالة وحمده وياهن... اما ام فيصل استسمحت منهن وراحت ترقد..يوم وصلت الساعه 11 راحت حمده بعد بترقد لانه ناصر رد من برا ويا فيصل... وكل واحد منهم سار يرقد ..تمن البنات بس سهرانات في الصالة لين 1...
وسعيد يدري انهن يالسات في الصالة..وتم ارووحه.. ملان..متردد يسير عندهن والا لا؟.. عقب قال لا بسير ارقد احسن لي عن اقعد احرجهن...برايهن على راحتهن... سار صوب حجرته وسكر بابه وانسدح على هالشبرية.. يبا يرقد لكن مب رايم...كيف بيروم يرقد وهو يدري انه نورة عندهم في البيت... مع ذلك مايقدر يقعد عندها..ياربي لازم هالعذاب كل ماتينا؟؟؟...ويوم تروح بعد عذاب...شو هالحاله.؟!..كان وده يخطبها اليوم قبل باجر...بس اختها حصه بعدها ماعرست..وابوهن ماايوز الصغيرة قبل العوده... والاخس انه هو سعيد اكبر من حصه بعد..فاذا يا يخطب بيتحسبونه يبا حصه.. واذا قالهم لا نورة..بيقولون ليش؟ شمعنا نورة؟ وشو بينك وبينها..وسوالف وايده.... عشان جي كان يتصبر ... واول ماتنخطب حصه بيكون اول واحد ايي يخطب نورة ...ووعد نفسه بهالشي قبل ماتغفى عينه..ورقد..
بالباجر..نورة كانت ناشه من الفجر...لانه طبيعتها ماتعرف ترقد فمكان غريب عليها.. ولو رقدت تنش اول الناس وماييها الرقاد عقب... عشان جي قامت وتسبحت وصلت الفجر بدون ماتوعي فاطمه...فاطمة رقادها ثجيل لو سمعت قنبلة مابتنش... نورة كانت لابسة بجامة نوم بس يديها طويله ولبست شيلتها البيظا ونزلت تحت.. كانت بعدها الساعه خمس ونص... ومحد ناش غير البشكارة...مرت عدال غرفة سعيد... وفلحظة طيش لصقت اذنها على باب سعيد تتسمع.... هدووء.. بس ينسمع صوت المكيف ...دومه يحب حجرته ثلاجه يوم يرقد...ابتسمت وكملت طريجها لتحت... راحت صوب المطبخ وحصلت البشكارة توها مخلصه الشاي...صبت لعمرها كوب وراحت للحووش. ويلست عالحشيش...كان الجوو روووووعه.... الشمس بعدها ماطلعت وبرااااد ...دوومها كل ما تي بيت خالها تنش الفجر وتيلس في هالمكان.....وتفكر بسعيد..وتتوقع شو بيصير في هاليوم.... ان شاء الله مايقرر ناصر يرد العين الصبح... كانت سرحانه فما حست ان حد يتقرب منها لين ماشافت حد واقف جدامها..رفعت راسها وشافت سعيد يتبسم..ولابس بجامه نوم هو بعد ... قفطت نورة وتبسمت..اول مره حد يكشفها بقعداتها الفجر...
تابع